المصطلحات الصوتية في كتاب (في اللهجات العربية) لإبراهيم أنيس نظرات تحليلية
السبت, 19 ابريل, 2008
بسم الله الرحمن الرحيم
المصطلحات الصوتية في كتاب (في اللهجات العربية ) لإبراهيم أنيس
بقلم/ تامر عبد الودود الأشعري
الحمد لله والصلاة على رسوله ومن والاه وبعد ...
فهذا ما أتاح الله لي من استخراج للمصطلحات الصوتية فقط من كتاب " في اللهجات العربية " لإبراهيم أنيس ، الطبعة الرابعة 1973م ، مكتبة الأنجلو المصرية ، وأضربت صفحا عن المصطلحات غير الصوتية ، وأود هنا أن أثبت بعض الأفكار قبل أن يطرن من رأسي وهن :
أ) أن المؤلف ذكر أغلب هذه المصطلحات دون التصريح بكونها مصطلحات ، إلا النزر اليسير منها هو ماصرح بكونه كذلك ، فما كان من القسم الأول فإني ذكرته غفلا من الإشارة إلى ذلك ، وما صرح بمصطلحيته ؛ ذكرت أمامه أنه مما صرح به .
ب) أن المؤلف لم يعرف أغلب المصطلحات وما عرفه منها – وهو قليل - أثبتنا تعريفه أمامه .
ج) أن المؤلف لم يعرِّف أو يشرح أكثر المصطلحات المعرفة والمشروحة في مواطن ذكرها أولاً ؛ بل كان يذكر المصطلح في فصول سابقة ثم يعرفه ويشرحه ويذكر فروعه في فصول لاحقة ، مما يشتت المطالع .
د) أنه لم يذكر المقابل الأجنبي لأغلب المصطلحات وما ذكر مقابله – وهو أقل من القليل – أثبتناه أمامه .
ه) أضربت صفحا عن المكررات من المصطلحات .
و) الألفاظ العامة التي أوردها متضمنة لمصطلحات ؛ قليلة يسيرة ،وقد أشرت إليها في مواضعها .
ز) آثرت ترتيب المصطلحات تحت الفصول التي أورد فيه المؤلف هذه المصطلحات وبالترتيب نفسه ، وما قدمت منها أو أخرت كالإشارة إلى مصطلحات مرادفة أو تعريفات أو أمثلة ؛ فإني عزوته في الحاشية إلى صفحته التي ذكر فيها .
ح) يذكر المؤلف بعض المصطلحات أحيانا ثم يعبر عنها بمصطلحات أخرى مرادفة لها (عدم توحد المصطلحات) .
(الفصل الأول )([1])
اللهجة ([2])(Dialect) : كان القدماء يعبرون عنها بـ(اللغة) حينا ، وبـ(اللحن) حينا آخر ، وذكر أن تعريفها في الاصطلاح العلمي الحديث هو أنها:"مجموعة من الصفات اللغوية ، تنتمي إلى بيئة خاصة ، ويشترك في هذه الصفات مع أفراد هذه البيئة " ([3]).
الصفات اللغوية ([4]):(التي تتكون اللهجة من مجموعها ) وأحيانا يطلِق عليها (العادات الصوتية)([5]).
الظواهر اللغوية ([6]): بمعنى " القاسم المشترك بين اللهجات المنتمية إلى لغة معينة " ثم عاد فأطلق عليها: (الصفات اللغوية) و:(العادات الكلامية).
اللسان ([7]): ذكر أنها (اللغة) عند العرب القدماء ، في عصور الجاهلية وصدر الإسلام ، وأن اللسان كلمة مشتركة اللفظ والمعنى في معظم اللغات السامية شقيقات العربية ، ويستأنس له بما جاء في القرآن الكريم من استعمال كلمة اللسان بمعنى "اللغة" ثماني مرات .
الأصوات ([8]) : وأحيانا يسميها (الأصوات اللغوية)([9]).
الاختلاف الصوتي ([10]): وشرحه من خلال توضيح الصفات الصوتية ، ويرادفه عنده (الفروق الصوتية) ويرى أنه " ليس من الضروري أن نجد كل هذه الفروق ممثلة في لهجات لغة من اللغات بل قد نشهد بعضا منها فقط " ([11]).
الصفات الصوتية([12]) : وذكرها في معرض إيضاح الفروق الصوتية ([13]).
أصوات اللين ([14]): ذكره في صلب الكلام ضمنا ولكنه صرح بمصطلحيته في الحاشية .
تباين النغمة الموسيقية للكلام([15]) : (يقصد التنغيم ولكنه لم يذكر لفظ التنغيم صراحة) .
الأصوات المتجاورة([16]) .
عملية النطق([17]) : وعرفها بأنها:"نشاط عضوي يختلف باختلاف أفراد البيئة اللغوية الواحدة" ([18])
التماثل في النطق ([19]) .
أعضاء النطق ([20]): وقد سمى جملة منها في موضع آخر فذكر :
أقصى اللسان .
أدنى اللسان
طرف اللسان .
أصول الثنايا العليا .
المزمار .
الوترين الصوتيين ([21]).
الأصوات الساكنة ([22]).
الصوت الشديد ([23]).
الصوت المهموس ([24]).
الصوت المجهور ([25]).
مخارج الحروف ([26]) .
التفخيم ([27]) .
صفات الأصوات ([28]) .
أصوات اللين ([29])(vowels) وذكر أنه يرادفها (الحركات) عند القدماء عندما تكون قصيرة ، و(حروف المد) حين تكون طويلة ، ولكن الاصطلاح العلمي يجمع بينهما ويسميها (أصوات اللين) .
الفتحة.
ألف المد.
الكسرة.
ياء المد([30]).
النبر ([31]):وقد عرفه في موضع آخر بأنه :" الضغط على مقطع من المقاطع بحيث يتميز عن غيره من مقاطع الكلمة ويزداد وضوحه في السمع "([32]).
الفصل الثاني : (اللغة العربية قبل الإسلام) ([33])
الكلام([34]) : وأتبعها بقوله إنها "عملية عضوية لاتؤدى دائما بشكل واحد " .
الصفات المحلية للهجة من اللهجات مثل ( العجعجة والكشكشة والفحفحة والاستنطاء والوكم والوهم والكسكسة وطمطمانية حمير ([35])) وقد صرح في مواضع أُخر من الكتاب أن هذه مصطلحات ، وذكر تعريفاتها بحسب الرواة العرب ([36]).
الفصاحة ([37]).
السليقة([38]) .
النطق([39]) .
الأداء الصوتي ([40]).
الفصل الثالث : (القراءات القرآنية واللهجات )([41])
تباين في موضع النبر ([42]).
مقاييس أصوات اللين ([43]).
علم الأصوات اللغوية([44]) .
العادات الكلامية ([45]) : وقد صرح بمصطلحيته .
علم القراءات ([46]) : وقد صرح بتسميته .
- 1 - الفتح والإمالة([47])
الفتح([48]) .
الإمالة ([49]): قال عنهما :"الفتح والإمالة صوتان من أصوات اللين سواء كانا قصيرين أو طويلين" وذكر في الفصل نفسه أنها:" صوت لين مركب يسميه المحدثون (Diphthong).
الترقيق ([50]).
الهمز والتسهيل ([51]).
كسر حروف المضارعة ([52]).
قلب الحروف ([53]) .
إشباع الحركات ([54]) .
الإشمام ([55]) : وهو يشير عند القدماء إلى (الكسرة المشوبة بالضمة) .
أصوات اللين القصيرة : هذا في الاصطلاح الحديث وهي ماكان يسميه القدماء بـ(الحركات).
أصوات اللين الطويلة ([56]): وهي ما كان يسميه القدماء بألف المد وياء المد وواو المد ، ولا فرق بين الطويلة والقصيرة إلا في الكمية ؛ لأن مخرج الفتحة ووضع اللسان معها هو نفس مخرج ألف المد ووضع اللسان معها .
الإمالة الخفيفة .
الإمالة الشديدة ([57]).
الضم .
الضمة ([58]): ويسميها في موضع آخر (مقياس اللين الخلفي)([59]) .
القوانين الصوتية ([60]).
اللهجات الحديثة ([61]).
الانسجام بين أصوات اللين ([62]): ذكر مقابله الإنجليزي في الحاشية (vowel-harmony) وذكر عنها في موضع آخر([63]) أنها ظاهرة من ظواهر التطور في حركات الكلمات ، فالكلمة التي تشتمل على حركات متباينة تميل في تطورها إلى الانسجام بين هذه الحركات حتى لا ينتقل اللسان من ضم إلى كسر إلى فتح في (الحركات المتوالية) وأحيانا يطلِق عليه :( الانسجام بين الحركات) وأنه يسمى ( التناسب) عند القدماء و(حركات الإتباع) في بعض أبواب الإعراب ، ورواها بعض القراء في بعض القراءات القرآنية ومثَّل لها ..
نظرية السهولة والاقتصاد في الجهد العضوي([64]).
-2- الإدغام([65])
الإدغام ([66]):عند القدماء ويسميه المحدثون "تأثر الأصوات (assimilation) وعرفه بأنه " تأثر الأصوات بعضها ببعض حين تتجاور" ويسميه هو ناصًّا على ذلك بـ(المماثلة) .
نوعا تأثر الأصوات :
-الأول (رجعي regressive) وفيه يتأثر الصوت الأول بالثاني ويفنى فيه بحيث ينطق بالصوتين صوتا واحدا كالثاني ، ولم يذكر القراء إلا هذا النوع في كتبهم .([67])
-والثاني (تقدمي progressive) وهو الذي يتأثر فيه الصوت الثاني بالأول وهو قليل الشيوع في اللهجات العربية ، ويطلق عليه أنيس أحيانا (الإدغام التقدمي) ([68]) وأحيانا(التأثر التقدمي) ([69]).
الإدغام الصغير ([70]): وفيه "يتجاور الصوتان الساكنان دون فاصل من أصوات اللين ، وهو الذي شاع في معظم اللغات الآن ، وشرط تأثر صوت بأخر هو التقاؤهما التقاء مباشرا".
الإظهار ([71]).
إدغام المثلين([72]) .
-3- الهمز([73])
الهمز ([74]).
تسهيل الهمز ([75]).
تحقيق الهمز([76]) .
الصوت الانفجاري([77]) .
اللهجات السامية([78]) .
السكون ([79]).
الفصل الرابع :(عناصر اللهجات العربية وقبائلها) ([80])
أصوات اللين الضيقة ([81]).
المعاقبة الحجازية([82]) : وذكر أن علماء اللغة القدماء يفسرونها بقولهم :" إن الواو في مثل صوَّام ينطق ياء عند الحجازيين ، فيقولون :صيَّام " ويفهم من كلام النحاة وأصحاب المعاجم أنها مطردة ([83]) .
التصحيف ([84]) : وقد عرفه في موضع آخر بأنه " اختلاف بنية الكلمة لعامل احتمال خطأ الرواة في النقل ولاسيما بعد تدوين اللغة "([85]) .
تماثل المخرج ([86]).
الصوت الشفوي ([87]) .
الأصوات المائعة ([88]) (liquids) : ومثل لها بقلب الباء ميما وأنه انتقال من صوت شديد إلى صوت متوسط ([89]) ويسميها أحيانا ( الأصوات المتوسطة ) كالياء والعين ([90]).
التطور اللغوي ([91]) .
قانون الأصوات الحنكية ([92]): ذكر أن العلماء توصلوا له من خلال مقارنتهم السنسكريتية باللغتين اليونانية واللاتينية ، في أواخر القرن التاسع عشر وهو يعني فيما يعني أن أصوات اللين الأمامية تجذب أصوات الحنك عند النطق إلى الأمام قليلا فتنقلب إلى نظائرها من أصوات وسط الحنك أو أصول الثنايا العليا ([93]).
الصوت المركب ([94]) (Affricative):ويتكون هذا الصوت الواحد من عنصرين ، ومثَّل له بالصوت :"تش" يتكون من عنصرين أولهما ينتمي إلى الأصوات الشديدة وهوما يشبه التاء ، وثانيهما ينتمي إلى الأصوات الرخوة وهو ما يشبه الشين([95]) .
صوت اللين الأمامي ([96]): ( الفتحة المرققة ) .
أصوات الإطباق ([97]) : وقد صرح به .
الشذوذ : في مقابل الفصاحة ([98]).
ترخيم النداء ([99]): ومنها مايسميه القدماء (قطعة طيئ ) فيقولون :"يا أبا الحكا " يريدون "أبا الحكم" ([100]) .
اللخلخانية ([101]): وهي حذف بعض الأصوات في لهجة الشحر وعمان فيقولون "مشاالله " يريدون "ماشاء الله ".
الوصل في مقابل الوقف ([102])، وقد ذكر ضربين من الوقف هما:-
-(الوقف بالنقل) عند النحاة ، حيث إن هناك قبائل يضغطون على المقطع الأخير من الكلمة حال الوقف عليها مثل "هذا بكُرْ" و" مررت ببكِرْ " ويسميه في مكان آخر بـ( نقل النبر) ([103]).
-(الوقف بالتضعيف([104])) عند النحاة ، مثل "وتواصوا بالصبّْر" ([105]).
هاء السكت ([106]).
التحريف ([107]).
تلتلة بهراء ([108]): وهي كسر حرف المضارعة سواء أكان تاء أو ياء .
حروف الحلق ([109]) .
أصوات الفم([110]) .
أصوات الأنف ([111]) .
فك الإدغام([112]) .
المقطع ([113]) .
همزة الوصل ([114]) .
الفصل الخامس :(اختلاف الدلالة والبنية في اللهجات) ([115])
توالي المقاطع المتحركة ([116]).
لغة التخاطب ([117]) .
تقارب الصوتين ([118]).
الفصل السادس :(الترادف والاشتراك اللفظي والتضاد ) ([119])
التطور الصوتي ([120]) : وتحدث عنه في شروط الترادف وأنه لا يعد مترادفا ما حدث له تطور صوتي من الألفاظ كـ"جفل وجثل " بمعنى: "النمل" فهاتان إنما هما كلمة واحدة حدث لها تطور صوتي ([121]).
الشدة والرخاوة .
الجهر والهمس .
الإطباق والاستفال ([122]) .
اختلاف المخرج ([123]) .
اختلاف ترتيب الأصوات ([124]) بمعنى : القلب المكاني .
المخالفة ([125]): بين الصوتين المتماثلين (Dissimilation) وهي عنده عكس إدغام المتماثلين ، مثل "تفحَّس" المصرية ، صارت تفنحص " بمعنى "تكبر وتعاظم" ([126]).
الفصل السابع :(هل اللغة العربية لغة بدوية ؟) ([127])
اللغة البدوية ([128]):ويقابلها اللغة الحضرية ([129])، وتعريف اللغة البدوية لدى الدارس الحديث :" هي تلك اللغة التي لم تتح لها فرص كافية من التطور من حيث الأصوات والصيغ وتركيب الجمل ، أو التي تمثل مرحلة قديمة من مراحل تطور اللغة الإنسانية " ومن أوضح أمثلتها عنده : لغة الرعاة الرحل الذين عرفوا في أوروبا باسم (Nomads) .
قانون "جريم" الصوتي ([130]): وأول من اكتشفه هو اللغوي الدانماركي (راسك) في أوائل القرن التاسع عشر وكان يسميه بـ (التطور الصوتي بين أفراد المجموعة الجرمانية ) ،ثم جاء جريم ودعم آراء راسك وجعل بحثه أشمل وأكمل لكل اللغات الجرمانية فعرف القانون به فيما بعد ، ويتلخص هذا القانون الصوتي في أن استقراء الصور المختلفة للكلمات في اللغات الجرمانية دل على ظاهرتين متميزتين هما :انتقال الصوت من الشدة إلى الرخاوة أو من الجهر إلى الهمس ([131]).
الفصل الثامن :(اللهجات الحديثة) ([132])
اللغة الفصحى ([133]) .
لهجة الحديث في مقابل لغة الكتابة ([134]).
التثليث في الكلمات ([135]) .
المقطع الساكن.
المقطع المتحرك ([136]).
"تم بحمد الله "،،،
--------------------------------------------------------------------------------
([1]) من ص 16 – 32 .
([2]) مصطلح عربي مصدري مفرد على وزن " فَعْلَة" ، ذكر المؤلف مقابله الأجنبي بحروفه ، وقد جعله محور الكتاب وضرب له أمثلة مستفيضة في ثنايا الكتاب وفي الملاحق المستمدة من معجم لسان العرب .
([3]) ص 16
([4]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، والصفة مصدر صناعي ، وضرب له أمثلة متفرقة في ثنايا الكتاب .
([5]) ص31
([6]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، والصفة مصدر صناعي ، وضرب له أمثلة متفرقة في ثنايا الكتاب .
([7]) مصطلح عربي ، وهو اسم مفرد ، وقد ذكر عنه النبذة المذكورة عقبه .
([8]) مصطلح عربي ، وهو جمع تكسير مفرده "صوت" ، وقد ذكر له أمثلة متفرقة في ثنايا الكتاب .
([9]) ص20
([10]) مصطلح عربي ، مكون من صفة وموصوف ، الموصوف مصدر الفعل "اختلف" والصفة صيغة نسب ، وقد شرحه من خلال الحديث عن الصفات الصوتية وأوجه تخالفها .
([11]) ص 19-20
([12]) مصطلح عربي مكون صفة وموصوف ، الموصوف جمع مؤنث سالم مفرده "صفة" والصفة مصدر صناعي .
([13]) ص20
([14]) مصطلح عربي ، مركب إضافي وشرحه في مواطن متفرقة من الكتاب .
([15]) لفظ عام يقصد به التنغيم ، ومثل له في مواضع متفرقة .
([16]) لفظ عام يقصد به تجاور الأصوات في المخالفة والمماثلة وشرحه في مواضع متناثرة من الكتاب.
([17]) لفظ عام يقصد به النطق ، مثل له في مواضع متفرقة من الكتاب مبينا مخارج الأصوات .
([18]) ص 19
([19]) لفظ عام ، لعله يقصد به التشابه في نطق بعض الأصوات في بيئتين لهجيتين وقد مثل بكثير من ذلك .
([20]) مصطلح عربي ، مركب إضافي ، وقد ذكر طرفا منها مع الأمثلة في مواطن مبعثرة من الكتاب.
([21]) 96 و 105 و110
([22]) مصطلح عربي مكون من اسمين أحدهما " اللغوية" وهو مصدر صناعي صفة ، والثاني " الأصوات" جمع تكسير مفرده "صوت "موصوف ، وقد مثل له في مواطن متفرقة.
([23]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الصوت" وموصوف "الشديد" ، وقد مثل له .
([24]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الصوت" وموصوف "المهموس" ، وقد مثل له .
([25]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الصوت" وموصوف "المجهور" ، وقد مثل له .
([26]) مصطلح عربي مكون من مضاف "مخارج" ومضاف إليه "الأصوات" ، وقد مثل له في مواطن متفرقة .
([27]) مصطلح عربي مكون من اسم واحد "مصدر" ، وقد مثل له .
([28]) مصطلح عربي يعم بعض المصطلحات التي سبقته ، وقد مثل له .
([29]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد ذكر مقابله الأجنبي بحروفه وشرحه ومثل له .
([30]) كل هذه الأربعة مصطلحات عربية مكونة إما من كلمة واحدة أو مركب إضافي وهي تندرج تحت مصطلح أصوات اللين ، وقد شرح المؤلف أمثلة لها .
([31]) مصطلح عربي ، مكون من اسم واحد "مصدر" وقد عرفه ، وشرح له أمثلة في مواطن متفرقة من الكتاب .
([32]) ص145
([33]) من ص 33 - 52
([34]) مصطلح عربي / مكون من مصدر معرف بـ"أل" ، وقد شرحها وبسط الكلام في تفريعاتها .
([35]) وكلها مصطلحات عربية قديمة وهي صيغ مصدرية وضرب لها أمثلة وناقش مشكلاتها .
([36]) ينظر ص95 و108 و109 و121 و125 و140 و141 .
([37]) مصطلح عربي قديم يقابل اللحن واللهجة المحلية ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد شرحه وضرب له أمثلة .
([38]) مصطلح عربي قديم يقابل إتقان اللغة بالتعلم والدرس ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد شرحه .
([39]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة واحدة "مصدر" وقد شرح أمثلته في مواطن متفرقة .
([40]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الأداء" وصفة بصيغة النسب "الصوتي" ، ولعله مرادف للنطق وقد مثل له وشرحه في مواطن متفرقة .
([41]) من ص 53 - 59
([42]) لفظ عام ، وقد شرحه ومثل له في مواطن متفرقة .
([43]) مصطلح عربي ، وقد ضرب له أمثلة في مواطن متفرقة وشرحها .
([44]) مصطلح عربي جعله أنيس اسما لكتاب من كتبه ، يتكون من مضاف "علم " ومضاف إليه "الأصوات" ، وصفة مصدر صناعي "اللغوية" .
([45]) مصطلح عربي ، مكون من موصوف جمع "عادات" وصفة مصدر صناعي "الكلامية" وقد شرحها وبين أمثلتها في مواطن متفرقة .
([46]) مصطلح عربي ، يتكون من مضاف ومضاف إليه ، وقد ذكر أمثلة من القراءات وفسر حديث "نزل القرآن على سبعة أحرف " ...
([47]) من ص 60- 69
([48]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة واحدة "مصدر" ، وقد شرح أمثلة له في مواطن متفرقة .
([49]) مصطلح عربي ، مكون من "مصدر" ، وقد عرفها وشرح أمثلتها في أكثر من موضع .
([50]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية ، ويقابل التفخيم وقد شرح له أمثلة في أكثر من موضع .
([51]) مصطلحان عربيان متقابلان ، مكونان من "مصدر" ، وقد ذكر لهما أمثلة وشرحها .
([52]) لفظ عام ، وهوسمة لهجة من لهجات العرب ، ضرب لها أمثلة وشرحها .
([53]) مصطلح عربي ، مكون من مركب إضافي وقد مثل له .
([54]) مصطلح عربي ، مكون من مركب إضافي وقد شرحه .
([55]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد شرحه ومثل له .
([56]) هذان مصطلحان عربيان حديثان مكونان من مركب إضافي وصفة ، وقد شرحهما ومثل لهما .
([57]) هذان مصطلحان عربيان مكونان من موصوف وصفة ، وقد شرحهما ومثل لهما .
([58]) هذان مصطلحان عربيان مكونان من كلمة مصدرية واحدة ، وقد مثل لهما وشرحهما .
([59]) ص 91
([60]) مصطلح عربي مكون من موصوف وصفة بالمصدر الصناعي ، وقد شرحه ومثل له في مواطن متفرقة من الكتاب.
([61]) مصطلح عربي حديث وقد عقد لبعضها فصلا من الكتاب شارحا بعض خصائصها .
([62]) مصطلح عربي ، مكون من مصدر "الانسجام " ومصطلح آخر "أصوات اللين" ، وقد عرفه وشرح أمثلته .
([63]) ص 96
([64]) اسم لنظرية حديثة ، أسقطها على اللهجات العربية وطفق يذكر لها أمثلة هنا وهناك .
([65]) من ص 70- 75
([66]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وأمامه تعريفه ، ومرادفاته عند المؤلف وعند المحدثين وقد عقد لبيانه وأمثلته وأنواعه فصلا كاملا .
([67]) ص70
([68]) 73
([69]) 133
([70]) مصطلح عربي ، مكون من موصوف وصفة ، وقد عرفه وشرحه ومثل له .
([71]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد مثل له .
([72]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([73]) من ص 75 – 80 .
([74]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد عقد لشرح حالاته وأحكامه فصلا كاملا .
([75]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد شرحه ومثل له .
([76]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد شرحه ومثل له ، وهو يقابل المصطلح الأول .
([77]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، وقد مثل له في مواضع متفرقة بما يتطلبه سياق الكلام .
([78]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، وقد كان يذكرها في مواطن متفرقة متناولا بعض خصائصها بما يخدم سياق الكلام .
([79]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد مثل له في سياقات مختلفة .
([80]) من ص 81 – 156 .
([81]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي + صفة ، وقد مثل له ولم يشرحه شرحا كافيا بل أومض إليه إيماضا .
([82]) مصطلح عربي مكون صفة وموصوف ، وقد شرحه ومثل له .
([83]) ص92
([84]) مصطلح عربي قديم ، مكون من مصدر ، وقد عرفه ولم يضرب له أمثلة كافية .
([85]) ص 162
([86]) مصطلح عربي ، مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([87]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد مثل له .
([88]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد شرحه ومثل له .
([89]) 123
([90]) 127
([91]) مصطلح عربي مكون من مضاف صفة وموصوف وقد شرحه في الحديث عند الترادف ومثل له .
([92]) مصطلح عربي مكون من مركب إضافي + صفة بالمصدر الصناعي ، وقد شرحه ومثل له .
([93]) 123.
([94]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، وقد شرحه ومثل له .
([95]) 123 .
([96]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي + صفة بصيغة النسب ، وقد وضحه ومثل له .
([97]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة .
([98]) كلا المصطلحين عربي مكونان من المصدر ، وقد شرحهما ومثل لهما في مواطن متفرقة .
([99]) مصطلح عربي قديم مكون من تركيب إضافي ، وقد شرحه ومثل له .
([100]) ص 134
([101]) مصطلح عربي مكون من المصدر الصناعي وقد شرحه ومثل له .
([102]) كلاهما مصطلحان عربيان مصدريان وقد شرحهما ومثل لهما .
([103]) ص150
([104]) كلا المصطلحين عربي ، مكون من مبتدأ وخبر ، وقد مثل لهما وشرحهما .
([105]) ص 148 - 149
([106]) مصطلح عربي
([107]) مصطلح عربي مكون من المصدر وقد شرحه ومثل له .
([108]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد شرحه واستشهد له .
([109]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة .
([110]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة
([111]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة
([112]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([113]) مصطلح عربي مكون من مصدر ميمي ، وقد شرحه ومثل له في مواضع متفرقة .
([114]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([115]) من ص 157 - 173
([116]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي + صفة ، وقد مثل له .
([117]) مصطلح عربي يقابل اللغة الأدبية مكون من تركيب إضافي ، وقد عقد ناصية الكتاب كله على فكرة هذا المصطلح .
([118]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد مثل له في مواطن متفرقة .
([119]) من ص 174 - 215
([120]) مصطلح عربي يشكل جزءا من مصطلح التطور اللغوي ، وقد شرحه ومثل له .
([121]) ص179
([122]) هذه المصطلحات التقابلية كلها عربية مكونة من كلمات مصدرية ، وقد مثل لها في أماكن متفرقة بما يتطلبه موضوع الكلام .
([123]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في أماكن متفرقة بما يتطلبه موضوع الكلام .
([124]) لفظ عام وقد شرحه ومثل له .
([125]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية وقد شرحه ومثل له وذكر مقابله الأجنبي بحروفه .
([126]) ص 233 - 234
([127]) من ص 216 – 226 .
([128]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد عرفه ومثل له .
([129]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ولم يعرفه .
([130]) مصطلح عربي مترجم مكون من مركب إضافي + صفة بصيغة النسب ، وقد بين المراد منه وكيف تم اكتشافه ومثل له .
([131]) ص 221
([132]) من ص 227- 242 . وباقي الكتاب ملاحق من لسان العرب إلى ص 334 ثم المراجع والفهارس .
([133]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد مثل لها مقارنا إياها باللهجات ومتحدثا عن خصائصها في مواطن كثيرة جدا من الكتاب .
([134]) كلا المصطلحين عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد مثل لهما .
([135]) لفظ عام يتحدث عن المثلث في اللغة وقد مثل له .
([136]) كلاهما مصطلح عربي وهما متقابلان وقد مثل لكل منهما .
السبت, 19 ابريل, 2008
بسم الله الرحمن الرحيم
المصطلحات الصوتية في كتاب (في اللهجات العربية ) لإبراهيم أنيس
بقلم/ تامر عبد الودود الأشعري
الحمد لله والصلاة على رسوله ومن والاه وبعد ...
فهذا ما أتاح الله لي من استخراج للمصطلحات الصوتية فقط من كتاب " في اللهجات العربية " لإبراهيم أنيس ، الطبعة الرابعة 1973م ، مكتبة الأنجلو المصرية ، وأضربت صفحا عن المصطلحات غير الصوتية ، وأود هنا أن أثبت بعض الأفكار قبل أن يطرن من رأسي وهن :
أ) أن المؤلف ذكر أغلب هذه المصطلحات دون التصريح بكونها مصطلحات ، إلا النزر اليسير منها هو ماصرح بكونه كذلك ، فما كان من القسم الأول فإني ذكرته غفلا من الإشارة إلى ذلك ، وما صرح بمصطلحيته ؛ ذكرت أمامه أنه مما صرح به .
ب) أن المؤلف لم يعرف أغلب المصطلحات وما عرفه منها – وهو قليل - أثبتنا تعريفه أمامه .
ج) أن المؤلف لم يعرِّف أو يشرح أكثر المصطلحات المعرفة والمشروحة في مواطن ذكرها أولاً ؛ بل كان يذكر المصطلح في فصول سابقة ثم يعرفه ويشرحه ويذكر فروعه في فصول لاحقة ، مما يشتت المطالع .
د) أنه لم يذكر المقابل الأجنبي لأغلب المصطلحات وما ذكر مقابله – وهو أقل من القليل – أثبتناه أمامه .
ه) أضربت صفحا عن المكررات من المصطلحات .
و) الألفاظ العامة التي أوردها متضمنة لمصطلحات ؛ قليلة يسيرة ،وقد أشرت إليها في مواضعها .
ز) آثرت ترتيب المصطلحات تحت الفصول التي أورد فيه المؤلف هذه المصطلحات وبالترتيب نفسه ، وما قدمت منها أو أخرت كالإشارة إلى مصطلحات مرادفة أو تعريفات أو أمثلة ؛ فإني عزوته في الحاشية إلى صفحته التي ذكر فيها .
ح) يذكر المؤلف بعض المصطلحات أحيانا ثم يعبر عنها بمصطلحات أخرى مرادفة لها (عدم توحد المصطلحات) .
(الفصل الأول )([1])
اللهجة ([2])(Dialect) : كان القدماء يعبرون عنها بـ(اللغة) حينا ، وبـ(اللحن) حينا آخر ، وذكر أن تعريفها في الاصطلاح العلمي الحديث هو أنها:"مجموعة من الصفات اللغوية ، تنتمي إلى بيئة خاصة ، ويشترك في هذه الصفات مع أفراد هذه البيئة " ([3]).
الصفات اللغوية ([4]):(التي تتكون اللهجة من مجموعها ) وأحيانا يطلِق عليها (العادات الصوتية)([5]).
الظواهر اللغوية ([6]): بمعنى " القاسم المشترك بين اللهجات المنتمية إلى لغة معينة " ثم عاد فأطلق عليها: (الصفات اللغوية) و:(العادات الكلامية).
اللسان ([7]): ذكر أنها (اللغة) عند العرب القدماء ، في عصور الجاهلية وصدر الإسلام ، وأن اللسان كلمة مشتركة اللفظ والمعنى في معظم اللغات السامية شقيقات العربية ، ويستأنس له بما جاء في القرآن الكريم من استعمال كلمة اللسان بمعنى "اللغة" ثماني مرات .
الأصوات ([8]) : وأحيانا يسميها (الأصوات اللغوية)([9]).
الاختلاف الصوتي ([10]): وشرحه من خلال توضيح الصفات الصوتية ، ويرادفه عنده (الفروق الصوتية) ويرى أنه " ليس من الضروري أن نجد كل هذه الفروق ممثلة في لهجات لغة من اللغات بل قد نشهد بعضا منها فقط " ([11]).
الصفات الصوتية([12]) : وذكرها في معرض إيضاح الفروق الصوتية ([13]).
أصوات اللين ([14]): ذكره في صلب الكلام ضمنا ولكنه صرح بمصطلحيته في الحاشية .
تباين النغمة الموسيقية للكلام([15]) : (يقصد التنغيم ولكنه لم يذكر لفظ التنغيم صراحة) .
الأصوات المتجاورة([16]) .
عملية النطق([17]) : وعرفها بأنها:"نشاط عضوي يختلف باختلاف أفراد البيئة اللغوية الواحدة" ([18])
التماثل في النطق ([19]) .
أعضاء النطق ([20]): وقد سمى جملة منها في موضع آخر فذكر :
أقصى اللسان .
أدنى اللسان
طرف اللسان .
أصول الثنايا العليا .
المزمار .
الوترين الصوتيين ([21]).
الأصوات الساكنة ([22]).
الصوت الشديد ([23]).
الصوت المهموس ([24]).
الصوت المجهور ([25]).
مخارج الحروف ([26]) .
التفخيم ([27]) .
صفات الأصوات ([28]) .
أصوات اللين ([29])(vowels) وذكر أنه يرادفها (الحركات) عند القدماء عندما تكون قصيرة ، و(حروف المد) حين تكون طويلة ، ولكن الاصطلاح العلمي يجمع بينهما ويسميها (أصوات اللين) .
الفتحة.
ألف المد.
الكسرة.
ياء المد([30]).
النبر ([31]):وقد عرفه في موضع آخر بأنه :" الضغط على مقطع من المقاطع بحيث يتميز عن غيره من مقاطع الكلمة ويزداد وضوحه في السمع "([32]).
الفصل الثاني : (اللغة العربية قبل الإسلام) ([33])
الكلام([34]) : وأتبعها بقوله إنها "عملية عضوية لاتؤدى دائما بشكل واحد " .
الصفات المحلية للهجة من اللهجات مثل ( العجعجة والكشكشة والفحفحة والاستنطاء والوكم والوهم والكسكسة وطمطمانية حمير ([35])) وقد صرح في مواضع أُخر من الكتاب أن هذه مصطلحات ، وذكر تعريفاتها بحسب الرواة العرب ([36]).
الفصاحة ([37]).
السليقة([38]) .
النطق([39]) .
الأداء الصوتي ([40]).
الفصل الثالث : (القراءات القرآنية واللهجات )([41])
تباين في موضع النبر ([42]).
مقاييس أصوات اللين ([43]).
علم الأصوات اللغوية([44]) .
العادات الكلامية ([45]) : وقد صرح بمصطلحيته .
علم القراءات ([46]) : وقد صرح بتسميته .
- 1 - الفتح والإمالة([47])
الفتح([48]) .
الإمالة ([49]): قال عنهما :"الفتح والإمالة صوتان من أصوات اللين سواء كانا قصيرين أو طويلين" وذكر في الفصل نفسه أنها:" صوت لين مركب يسميه المحدثون (Diphthong).
الترقيق ([50]).
الهمز والتسهيل ([51]).
كسر حروف المضارعة ([52]).
قلب الحروف ([53]) .
إشباع الحركات ([54]) .
الإشمام ([55]) : وهو يشير عند القدماء إلى (الكسرة المشوبة بالضمة) .
أصوات اللين القصيرة : هذا في الاصطلاح الحديث وهي ماكان يسميه القدماء بـ(الحركات).
أصوات اللين الطويلة ([56]): وهي ما كان يسميه القدماء بألف المد وياء المد وواو المد ، ولا فرق بين الطويلة والقصيرة إلا في الكمية ؛ لأن مخرج الفتحة ووضع اللسان معها هو نفس مخرج ألف المد ووضع اللسان معها .
الإمالة الخفيفة .
الإمالة الشديدة ([57]).
الضم .
الضمة ([58]): ويسميها في موضع آخر (مقياس اللين الخلفي)([59]) .
القوانين الصوتية ([60]).
اللهجات الحديثة ([61]).
الانسجام بين أصوات اللين ([62]): ذكر مقابله الإنجليزي في الحاشية (vowel-harmony) وذكر عنها في موضع آخر([63]) أنها ظاهرة من ظواهر التطور في حركات الكلمات ، فالكلمة التي تشتمل على حركات متباينة تميل في تطورها إلى الانسجام بين هذه الحركات حتى لا ينتقل اللسان من ضم إلى كسر إلى فتح في (الحركات المتوالية) وأحيانا يطلِق عليه :( الانسجام بين الحركات) وأنه يسمى ( التناسب) عند القدماء و(حركات الإتباع) في بعض أبواب الإعراب ، ورواها بعض القراء في بعض القراءات القرآنية ومثَّل لها ..
نظرية السهولة والاقتصاد في الجهد العضوي([64]).
-2- الإدغام([65])
الإدغام ([66]):عند القدماء ويسميه المحدثون "تأثر الأصوات (assimilation) وعرفه بأنه " تأثر الأصوات بعضها ببعض حين تتجاور" ويسميه هو ناصًّا على ذلك بـ(المماثلة) .
نوعا تأثر الأصوات :
-الأول (رجعي regressive) وفيه يتأثر الصوت الأول بالثاني ويفنى فيه بحيث ينطق بالصوتين صوتا واحدا كالثاني ، ولم يذكر القراء إلا هذا النوع في كتبهم .([67])
-والثاني (تقدمي progressive) وهو الذي يتأثر فيه الصوت الثاني بالأول وهو قليل الشيوع في اللهجات العربية ، ويطلق عليه أنيس أحيانا (الإدغام التقدمي) ([68]) وأحيانا(التأثر التقدمي) ([69]).
الإدغام الصغير ([70]): وفيه "يتجاور الصوتان الساكنان دون فاصل من أصوات اللين ، وهو الذي شاع في معظم اللغات الآن ، وشرط تأثر صوت بأخر هو التقاؤهما التقاء مباشرا".
الإظهار ([71]).
إدغام المثلين([72]) .
-3- الهمز([73])
الهمز ([74]).
تسهيل الهمز ([75]).
تحقيق الهمز([76]) .
الصوت الانفجاري([77]) .
اللهجات السامية([78]) .
السكون ([79]).
الفصل الرابع :(عناصر اللهجات العربية وقبائلها) ([80])
أصوات اللين الضيقة ([81]).
المعاقبة الحجازية([82]) : وذكر أن علماء اللغة القدماء يفسرونها بقولهم :" إن الواو في مثل صوَّام ينطق ياء عند الحجازيين ، فيقولون :صيَّام " ويفهم من كلام النحاة وأصحاب المعاجم أنها مطردة ([83]) .
التصحيف ([84]) : وقد عرفه في موضع آخر بأنه " اختلاف بنية الكلمة لعامل احتمال خطأ الرواة في النقل ولاسيما بعد تدوين اللغة "([85]) .
تماثل المخرج ([86]).
الصوت الشفوي ([87]) .
الأصوات المائعة ([88]) (liquids) : ومثل لها بقلب الباء ميما وأنه انتقال من صوت شديد إلى صوت متوسط ([89]) ويسميها أحيانا ( الأصوات المتوسطة ) كالياء والعين ([90]).
التطور اللغوي ([91]) .
قانون الأصوات الحنكية ([92]): ذكر أن العلماء توصلوا له من خلال مقارنتهم السنسكريتية باللغتين اليونانية واللاتينية ، في أواخر القرن التاسع عشر وهو يعني فيما يعني أن أصوات اللين الأمامية تجذب أصوات الحنك عند النطق إلى الأمام قليلا فتنقلب إلى نظائرها من أصوات وسط الحنك أو أصول الثنايا العليا ([93]).
الصوت المركب ([94]) (Affricative):ويتكون هذا الصوت الواحد من عنصرين ، ومثَّل له بالصوت :"تش" يتكون من عنصرين أولهما ينتمي إلى الأصوات الشديدة وهوما يشبه التاء ، وثانيهما ينتمي إلى الأصوات الرخوة وهو ما يشبه الشين([95]) .
صوت اللين الأمامي ([96]): ( الفتحة المرققة ) .
أصوات الإطباق ([97]) : وقد صرح به .
الشذوذ : في مقابل الفصاحة ([98]).
ترخيم النداء ([99]): ومنها مايسميه القدماء (قطعة طيئ ) فيقولون :"يا أبا الحكا " يريدون "أبا الحكم" ([100]) .
اللخلخانية ([101]): وهي حذف بعض الأصوات في لهجة الشحر وعمان فيقولون "مشاالله " يريدون "ماشاء الله ".
الوصل في مقابل الوقف ([102])، وقد ذكر ضربين من الوقف هما:-
-(الوقف بالنقل) عند النحاة ، حيث إن هناك قبائل يضغطون على المقطع الأخير من الكلمة حال الوقف عليها مثل "هذا بكُرْ" و" مررت ببكِرْ " ويسميه في مكان آخر بـ( نقل النبر) ([103]).
-(الوقف بالتضعيف([104])) عند النحاة ، مثل "وتواصوا بالصبّْر" ([105]).
هاء السكت ([106]).
التحريف ([107]).
تلتلة بهراء ([108]): وهي كسر حرف المضارعة سواء أكان تاء أو ياء .
حروف الحلق ([109]) .
أصوات الفم([110]) .
أصوات الأنف ([111]) .
فك الإدغام([112]) .
المقطع ([113]) .
همزة الوصل ([114]) .
الفصل الخامس :(اختلاف الدلالة والبنية في اللهجات) ([115])
توالي المقاطع المتحركة ([116]).
لغة التخاطب ([117]) .
تقارب الصوتين ([118]).
الفصل السادس :(الترادف والاشتراك اللفظي والتضاد ) ([119])
التطور الصوتي ([120]) : وتحدث عنه في شروط الترادف وأنه لا يعد مترادفا ما حدث له تطور صوتي من الألفاظ كـ"جفل وجثل " بمعنى: "النمل" فهاتان إنما هما كلمة واحدة حدث لها تطور صوتي ([121]).
الشدة والرخاوة .
الجهر والهمس .
الإطباق والاستفال ([122]) .
اختلاف المخرج ([123]) .
اختلاف ترتيب الأصوات ([124]) بمعنى : القلب المكاني .
المخالفة ([125]): بين الصوتين المتماثلين (Dissimilation) وهي عنده عكس إدغام المتماثلين ، مثل "تفحَّس" المصرية ، صارت تفنحص " بمعنى "تكبر وتعاظم" ([126]).
الفصل السابع :(هل اللغة العربية لغة بدوية ؟) ([127])
اللغة البدوية ([128]):ويقابلها اللغة الحضرية ([129])، وتعريف اللغة البدوية لدى الدارس الحديث :" هي تلك اللغة التي لم تتح لها فرص كافية من التطور من حيث الأصوات والصيغ وتركيب الجمل ، أو التي تمثل مرحلة قديمة من مراحل تطور اللغة الإنسانية " ومن أوضح أمثلتها عنده : لغة الرعاة الرحل الذين عرفوا في أوروبا باسم (Nomads) .
قانون "جريم" الصوتي ([130]): وأول من اكتشفه هو اللغوي الدانماركي (راسك) في أوائل القرن التاسع عشر وكان يسميه بـ (التطور الصوتي بين أفراد المجموعة الجرمانية ) ،ثم جاء جريم ودعم آراء راسك وجعل بحثه أشمل وأكمل لكل اللغات الجرمانية فعرف القانون به فيما بعد ، ويتلخص هذا القانون الصوتي في أن استقراء الصور المختلفة للكلمات في اللغات الجرمانية دل على ظاهرتين متميزتين هما :انتقال الصوت من الشدة إلى الرخاوة أو من الجهر إلى الهمس ([131]).
الفصل الثامن :(اللهجات الحديثة) ([132])
اللغة الفصحى ([133]) .
لهجة الحديث في مقابل لغة الكتابة ([134]).
التثليث في الكلمات ([135]) .
المقطع الساكن.
المقطع المتحرك ([136]).
"تم بحمد الله "،،،
--------------------------------------------------------------------------------
([1]) من ص 16 – 32 .
([2]) مصطلح عربي مصدري مفرد على وزن " فَعْلَة" ، ذكر المؤلف مقابله الأجنبي بحروفه ، وقد جعله محور الكتاب وضرب له أمثلة مستفيضة في ثنايا الكتاب وفي الملاحق المستمدة من معجم لسان العرب .
([3]) ص 16
([4]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، والصفة مصدر صناعي ، وضرب له أمثلة متفرقة في ثنايا الكتاب .
([5]) ص31
([6]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، والصفة مصدر صناعي ، وضرب له أمثلة متفرقة في ثنايا الكتاب .
([7]) مصطلح عربي ، وهو اسم مفرد ، وقد ذكر عنه النبذة المذكورة عقبه .
([8]) مصطلح عربي ، وهو جمع تكسير مفرده "صوت" ، وقد ذكر له أمثلة متفرقة في ثنايا الكتاب .
([9]) ص20
([10]) مصطلح عربي ، مكون من صفة وموصوف ، الموصوف مصدر الفعل "اختلف" والصفة صيغة نسب ، وقد شرحه من خلال الحديث عن الصفات الصوتية وأوجه تخالفها .
([11]) ص 19-20
([12]) مصطلح عربي مكون صفة وموصوف ، الموصوف جمع مؤنث سالم مفرده "صفة" والصفة مصدر صناعي .
([13]) ص20
([14]) مصطلح عربي ، مركب إضافي وشرحه في مواطن متفرقة من الكتاب .
([15]) لفظ عام يقصد به التنغيم ، ومثل له في مواضع متفرقة .
([16]) لفظ عام يقصد به تجاور الأصوات في المخالفة والمماثلة وشرحه في مواضع متناثرة من الكتاب.
([17]) لفظ عام يقصد به النطق ، مثل له في مواضع متفرقة من الكتاب مبينا مخارج الأصوات .
([18]) ص 19
([19]) لفظ عام ، لعله يقصد به التشابه في نطق بعض الأصوات في بيئتين لهجيتين وقد مثل بكثير من ذلك .
([20]) مصطلح عربي ، مركب إضافي ، وقد ذكر طرفا منها مع الأمثلة في مواطن مبعثرة من الكتاب.
([21]) 96 و 105 و110
([22]) مصطلح عربي مكون من اسمين أحدهما " اللغوية" وهو مصدر صناعي صفة ، والثاني " الأصوات" جمع تكسير مفرده "صوت "موصوف ، وقد مثل له في مواطن متفرقة.
([23]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الصوت" وموصوف "الشديد" ، وقد مثل له .
([24]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الصوت" وموصوف "المهموس" ، وقد مثل له .
([25]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الصوت" وموصوف "المجهور" ، وقد مثل له .
([26]) مصطلح عربي مكون من مضاف "مخارج" ومضاف إليه "الأصوات" ، وقد مثل له في مواطن متفرقة .
([27]) مصطلح عربي مكون من اسم واحد "مصدر" ، وقد مثل له .
([28]) مصطلح عربي يعم بعض المصطلحات التي سبقته ، وقد مثل له .
([29]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد ذكر مقابله الأجنبي بحروفه وشرحه ومثل له .
([30]) كل هذه الأربعة مصطلحات عربية مكونة إما من كلمة واحدة أو مركب إضافي وهي تندرج تحت مصطلح أصوات اللين ، وقد شرح المؤلف أمثلة لها .
([31]) مصطلح عربي ، مكون من اسم واحد "مصدر" وقد عرفه ، وشرح له أمثلة في مواطن متفرقة من الكتاب .
([32]) ص145
([33]) من ص 33 - 52
([34]) مصطلح عربي / مكون من مصدر معرف بـ"أل" ، وقد شرحها وبسط الكلام في تفريعاتها .
([35]) وكلها مصطلحات عربية قديمة وهي صيغ مصدرية وضرب لها أمثلة وناقش مشكلاتها .
([36]) ينظر ص95 و108 و109 و121 و125 و140 و141 .
([37]) مصطلح عربي قديم يقابل اللحن واللهجة المحلية ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد شرحه وضرب له أمثلة .
([38]) مصطلح عربي قديم يقابل إتقان اللغة بالتعلم والدرس ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد شرحه .
([39]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة واحدة "مصدر" وقد شرح أمثلته في مواطن متفرقة .
([40]) مصطلح عربي مكون من موصوف "الأداء" وصفة بصيغة النسب "الصوتي" ، ولعله مرادف للنطق وقد مثل له وشرحه في مواطن متفرقة .
([41]) من ص 53 - 59
([42]) لفظ عام ، وقد شرحه ومثل له في مواطن متفرقة .
([43]) مصطلح عربي ، وقد ضرب له أمثلة في مواطن متفرقة وشرحها .
([44]) مصطلح عربي جعله أنيس اسما لكتاب من كتبه ، يتكون من مضاف "علم " ومضاف إليه "الأصوات" ، وصفة مصدر صناعي "اللغوية" .
([45]) مصطلح عربي ، مكون من موصوف جمع "عادات" وصفة مصدر صناعي "الكلامية" وقد شرحها وبين أمثلتها في مواطن متفرقة .
([46]) مصطلح عربي ، يتكون من مضاف ومضاف إليه ، وقد ذكر أمثلة من القراءات وفسر حديث "نزل القرآن على سبعة أحرف " ...
([47]) من ص 60- 69
([48]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة واحدة "مصدر" ، وقد شرح أمثلة له في مواطن متفرقة .
([49]) مصطلح عربي ، مكون من "مصدر" ، وقد عرفها وشرح أمثلتها في أكثر من موضع .
([50]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية ، ويقابل التفخيم وقد شرح له أمثلة في أكثر من موضع .
([51]) مصطلحان عربيان متقابلان ، مكونان من "مصدر" ، وقد ذكر لهما أمثلة وشرحها .
([52]) لفظ عام ، وهوسمة لهجة من لهجات العرب ، ضرب لها أمثلة وشرحها .
([53]) مصطلح عربي ، مكون من مركب إضافي وقد مثل له .
([54]) مصطلح عربي ، مكون من مركب إضافي وقد شرحه .
([55]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد شرحه ومثل له .
([56]) هذان مصطلحان عربيان حديثان مكونان من مركب إضافي وصفة ، وقد شرحهما ومثل لهما .
([57]) هذان مصطلحان عربيان مكونان من موصوف وصفة ، وقد شرحهما ومثل لهما .
([58]) هذان مصطلحان عربيان مكونان من كلمة مصدرية واحدة ، وقد مثل لهما وشرحهما .
([59]) ص 91
([60]) مصطلح عربي مكون من موصوف وصفة بالمصدر الصناعي ، وقد شرحه ومثل له في مواطن متفرقة من الكتاب.
([61]) مصطلح عربي حديث وقد عقد لبعضها فصلا من الكتاب شارحا بعض خصائصها .
([62]) مصطلح عربي ، مكون من مصدر "الانسجام " ومصطلح آخر "أصوات اللين" ، وقد عرفه وشرح أمثلته .
([63]) ص 96
([64]) اسم لنظرية حديثة ، أسقطها على اللهجات العربية وطفق يذكر لها أمثلة هنا وهناك .
([65]) من ص 70- 75
([66]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وأمامه تعريفه ، ومرادفاته عند المؤلف وعند المحدثين وقد عقد لبيانه وأمثلته وأنواعه فصلا كاملا .
([67]) ص70
([68]) 73
([69]) 133
([70]) مصطلح عربي ، مكون من موصوف وصفة ، وقد عرفه وشرحه ومثل له .
([71]) مصطلح عربي ، مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد مثل له .
([72]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([73]) من ص 75 – 80 .
([74]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد عقد لشرح حالاته وأحكامه فصلا كاملا .
([75]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد شرحه ومثل له .
([76]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد شرحه ومثل له ، وهو يقابل المصطلح الأول .
([77]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، وقد مثل له في مواضع متفرقة بما يتطلبه سياق الكلام .
([78]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، وقد كان يذكرها في مواطن متفرقة متناولا بعض خصائصها بما يخدم سياق الكلام .
([79]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية واحدة ، وقد مثل له في سياقات مختلفة .
([80]) من ص 81 – 156 .
([81]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي + صفة ، وقد مثل له ولم يشرحه شرحا كافيا بل أومض إليه إيماضا .
([82]) مصطلح عربي مكون صفة وموصوف ، وقد شرحه ومثل له .
([83]) ص92
([84]) مصطلح عربي قديم ، مكون من مصدر ، وقد عرفه ولم يضرب له أمثلة كافية .
([85]) ص 162
([86]) مصطلح عربي ، مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([87]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد مثل له .
([88]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد شرحه ومثل له .
([89]) 123
([90]) 127
([91]) مصطلح عربي مكون من مضاف صفة وموصوف وقد شرحه في الحديث عند الترادف ومثل له .
([92]) مصطلح عربي مكون من مركب إضافي + صفة بالمصدر الصناعي ، وقد شرحه ومثل له .
([93]) 123.
([94]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ، وقد شرحه ومثل له .
([95]) 123 .
([96]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي + صفة بصيغة النسب ، وقد وضحه ومثل له .
([97]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة .
([98]) كلا المصطلحين عربي مكونان من المصدر ، وقد شرحهما ومثل لهما في مواطن متفرقة .
([99]) مصطلح عربي قديم مكون من تركيب إضافي ، وقد شرحه ومثل له .
([100]) ص 134
([101]) مصطلح عربي مكون من المصدر الصناعي وقد شرحه ومثل له .
([102]) كلاهما مصطلحان عربيان مصدريان وقد شرحهما ومثل لهما .
([103]) ص150
([104]) كلا المصطلحين عربي ، مكون من مبتدأ وخبر ، وقد مثل لهما وشرحهما .
([105]) ص 148 - 149
([106]) مصطلح عربي
([107]) مصطلح عربي مكون من المصدر وقد شرحه ومثل له .
([108]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد شرحه واستشهد له .
([109]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة .
([110]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة
([111]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في مواضع متفرقة
([112]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([113]) مصطلح عربي مكون من مصدر ميمي ، وقد شرحه ومثل له في مواضع متفرقة .
([114]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له .
([115]) من ص 157 - 173
([116]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي + صفة ، وقد مثل له .
([117]) مصطلح عربي يقابل اللغة الأدبية مكون من تركيب إضافي ، وقد عقد ناصية الكتاب كله على فكرة هذا المصطلح .
([118]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد مثل له في مواطن متفرقة .
([119]) من ص 174 - 215
([120]) مصطلح عربي يشكل جزءا من مصطلح التطور اللغوي ، وقد شرحه ومثل له .
([121]) ص179
([122]) هذه المصطلحات التقابلية كلها عربية مكونة من كلمات مصدرية ، وقد مثل لها في أماكن متفرقة بما يتطلبه موضوع الكلام .
([123]) مصطلح عربي مكون من تركيب إضافي وقد مثل له في أماكن متفرقة بما يتطلبه موضوع الكلام .
([124]) لفظ عام وقد شرحه ومثل له .
([125]) مصطلح عربي مكون من كلمة مصدرية وقد شرحه ومثل له وذكر مقابله الأجنبي بحروفه .
([126]) ص 233 - 234
([127]) من ص 216 – 226 .
([128]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد عرفه ومثل له .
([129]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف ولم يعرفه .
([130]) مصطلح عربي مترجم مكون من مركب إضافي + صفة بصيغة النسب ، وقد بين المراد منه وكيف تم اكتشافه ومثل له .
([131]) ص 221
([132]) من ص 227- 242 . وباقي الكتاب ملاحق من لسان العرب إلى ص 334 ثم المراجع والفهارس .
([133]) مصطلح عربي مكون من صفة وموصوف وقد مثل لها مقارنا إياها باللهجات ومتحدثا عن خصائصها في مواطن كثيرة جدا من الكتاب .
([134]) كلا المصطلحين عربي مكون من تركيب إضافي ، وقد مثل لهما .
([135]) لفظ عام يتحدث عن المثلث في اللغة وقد مثل له .
([136]) كلاهما مصطلح عربي وهما متقابلان وقد مثل لكل منهما .
0 التعليقات:
إرسال تعليق